In the Name of God بسم الله
Search the Community
Showing results for tags 'tusi'.
-
Assalam o Alaykum dear members, I am new here. Could someone please guide me which of the following narrations are authentic and which are not. JazakumAllah Khaira ! الکافی، ج ۲، ص ۵۵۲، حدیث: ۶ 6- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ (?)عَنْ أَبِي حَمْزَةَ (?)عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي ذُو عِيَالٍ وَ عَلَيَّ دَيْنٌ وَ قَدِ اشْتَدَّتْ حَالِي فَعَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ لِيَرْزُقَنِي مَا أَقْضِي بِهِ دَيْنِي وَ أَسْتَعِينُ بِهِعَلَى عِيَالِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَا عَبْدَ اللَّهِ تَوَضَّأْ وَ أَسْبِغْ وُضُوءَكَ ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تُتِمُّ الرُّكُوعَ وَ السُّجُودَ ثُمَّ قُلْ يَا مَاجِدُ يَا وَاحِدُ يَا كَرِيمُ يَا دَائِمُ *أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ص* *يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اللَّهِ رَبِّكَ وَ رَبِّي وَ رَبِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَسْأَلُكَ نَفْحَةً كَرِيمَةً مِنْ نَفَحَاتِكَوَ فَتْحاً يَسِيراً وَ رِزْقاً وَاسِعاً أَلُمُّ بِهِ شَعْثِي وَ أَقْضِي بِهِ دَيْنِي وَ أَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى عِيَالِي.* الکافی، ج ۲، ص ۵۸۲، ۔۔ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع ابْتِدَاءً مِنْهُ يَا مُعَاوِيَةُ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ رَجُلًا أَتَىأَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ص فَشَكَا الْإِبْطَاءَ عَلَيْهِ فِي الْجَوَابِ فِي دُعَائِهِ فَقَالَ لَهُ أَيْنَ أَنْتَ عَنِ الدُّعَاءِ السَّرِيعِ الْإِجَابَةِ فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ مَا هُوَ قَالَ قُلِاللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْرَمِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ النُّورِ الْحَقِّ الْبُرْهَانِ الْمُبِينِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَ نُورٌ مِنْ نُورٍ وَنُورٌ فِي نُورٍ وَ نُورٌ عَلى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ وَ نُورٌ يُضِيءُ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَ يُكْسَرُ بِهِ كُلُّ شِدَّةٍ وَ كُلُّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ لَا تَقِرُّ بِهِ أَرْضٌ «1» وَ لَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَ يَأْمَنُ بِهِ كُلُّ خَائِفٍ وَ يَبْطُلُ بِهِ سِحْرُ كُلِّ سَاحِرٍ وَ بَغْيُ كُلِّ بَاغٍ وَ حَسَدُ كُلِّ حَاسِدٍ وَ يَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ وَ يَسْتَقِلُّ بِهِالْفُلْكُ حِينَ «2» يَتَكَلَّمُ بِهِ الْمَلَكُ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَ هُو اسْمُكَ الْأَعْظَمُ الْأَعْظَمُ الْأَجَلُّ الْأَجَلُّ النُّورُ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَوَ اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ *وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ أَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِهِمْ* أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا. الکافی، ج ۳، ص ۴۷۳۔ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اللَّهِ رَبِّكَ وَ رَبِّ كُلِّ شَيْءٍ الکافی، ج ۳، ص ۴۷۸ وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ السَّرَّاجِ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ شُرَحْبِيلَ الْكِنْدِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِذَا أَرَدْتَ أَمْراً تَسْأَلُهُ رَبَّكَ فَتَوَضَّأْوَ أَحْسِنِ الْوُضُوءَ ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ عَظِّمِ اللَّهَ وَ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ ص وَ قُلْ بَعْدَ التَّسْلِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ مَلِكٌ وَ أَنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍقَدِيرٌ مُقْتَدِرٌ وَ بِأَنَّكَ مَا تَشَاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُونُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ص يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اللَّهِ رَبِّكَوَ رَبِّي لِيُنْجِحَ لِي طَلِبَتِي اللَّهُمَّ بِنَبِيِّكَ أَنْجِحْ لِي طَلِبَتِي بِمُحَمَّدٍ ثُمَّ سَلْ حَاجَتَك کامل الزیارات، ص ۱۶۔ وَ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ مُحَمَّدٍ ص يَا مُحَمَّدُ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَى اللَّهِ رَبِّي وَ رَبِّكَ بِكَ لِيَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي كامل الزيارات، النص، ص: 221 13- حَدَّثَنِي أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبَانٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِعَطِيَّةَ أَبِي نَابٍ بَيَّاعِ السَّابِرِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع وَ هُوَ يَقُولُ مَنْ أَتَى قَبْرَ الْحُسَيْنِ ع كَتَبَ اللَّهُ لَهُ حِجَّةً وَ عُمْرَةً وَ [أَوْ] عُمْرَةً وَ حِجَّةًقَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَمَا أَقُولُ إِذَا أَتَيْتُهُ- قَالَ تَقُولُ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَوْمَوُلِدْتَ وَ يَوْمَ تَمُوتُ وَ يَوْمَ تُبْعَثُ حَيّاً أَشْهَدُ أَنَّكَ حَيٌّ شَهِيدٌ تُرْزَقُ عِنْدَ رَبِّكَ وَ أَتَوَالَى وَلِيَّكَ وَ أَبْرَأُ مِنْ عَدُوِّكَ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِينَ قَاتَلُوكَ وَ انْتَهَكُواحُرْمَتَكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلَاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ جَاهَدْتَفِي سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ أَسْأَلُ اللَّهَ وَلِيَّكَ وَ وَلِيَّنَا أَنْ يَجْعَلَ تُحْفَتَنَا مِنْ زِيَارَتِكَ الصَّلَاةَ عَلَى نَبِيِّنَا وَ الْمَغْفِرَةَ لِذُنُوبِنَا اشْفَعْ لِي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ عِنْدَ رَبِّكَ. طب الأئمة عليهم السلام، ص: 74 عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى الطَّبَرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ السِّنَانِيِّ عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: شَكَا رَجُلٌ مِنْ إِخْوَانِنَا إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع شَكَاةَ أَهْلِهِ مِنَ النَّظْرَةِ وَ الْعَيْنِ وَ الْبَطْنِ وَ السُّرَّةِ وَ وَجَعِ الرَّأْسِ وَ الشَّقِيقَةِ وَ قَالَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ لَا تَزَالُ سَاهِرَةً تُصْبِحُاللَّيْلَ أَجْمَعَ وَ أَنَا فِي جَهْدٍ مِنْ بُكَائِهَا وَ صُرَاخِهَا فَمُنَّ عَلَيْنَا وَ عَلَيْهَا بِعُوذَةٍ فَقَالَ الصَّادِقُ ع إِذَا صَلَّيْتَ الْفَرِيضَةَ فَابْسُطْ يَدَيْكَ جَمِيعاً إِلَى السَّمَاءِثُمَّ قُلْ بِخُشُوعٍ وَ اسْتِكَانَةٍ أَعُوذُ بِجَلَالِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ بَهَائِكَ وَ سُلْطَانِكَ مِمَّا أَجِدُ يَا غَوْثِي يَا اللَّهُ يَا غَوْثِي يَا رَسُولَ اللَّهِ يَا غَوْثِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يَاغَوْثِي يَا فَاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ أَغِثْنِي أَغِثْنِي ثُمَّ امْسَحْ بِيَدِكَ الْيُمْنَى عَلَى هَامَتِكَ وَ تَقُولُ يَا مَنْ سَكَنَ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ سَكِّنْمَا بِي بِقُوَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَكِّنْ مَا بِي.
-
- shia hadith
- toosi
- (and 4 more)
-
Hi, I read that there is chapter of "Manners of Drinking Wine" in Shia scholar Nasir al-Din al-Tusi's book of Akhlaq-i Nasiri/The Nasirean Ethics. This chapter includes adab/manners/way of drinking, so Tusi expresses harms of alcoholic wine and he suggests moderation of drinking. In this book, this chapter is remarkable because of moderation of drinking. I wonder that, what is view of Tusi about alcoholic beverages? Also, is there any allowence of Shia sources about drinking alcoholic beverages in moderation? I know that there is allowence of moderate drinking of nabidh/drinks without wine in early Hanafi sources, also I read some of Mutazilah allows drinking alcoholic beverages includes wine in al-Mabsut by Imam Sarakhsi, however Sarakhsi as Hanafi scholar doesn't express their arguments about wine (Sarakhsi's view is Hanafi view, he allows moderate drinking of alcoholic beverages without wine). Do you know any allowence about drinking wine in Shia sources? And what is Tusi's view about this topic? Also, is this chapter about nabidh or wine?
-
Allama Shiekh Nasir al-Din al-Tusi Alaihir Rahma the great scientist, mathetician, engineer and shia theologian Article by: J J O'Connor and E F Robertson http://www.khanwadeabutalib.com/public/ilm/article/687/58#.U4-PWXJdVA0
-
- science
- engineering
- (and 5 more)
-
Recently Browsing 0 members
- No registered users viewing this page.